ناشدت والدة عادل بن حمليلي أحد معتقلي غوانتنامو السلطات
الجزائرية ومنظمة العفو الدولية قصد مساعدتها في الاتصال بابنها
هاتفيا أو سماع أخبار جديدة عنه سيما وأنها ستخضع لعملية معقدة
هذا الاسبوع، ولا تعلم إن كانت ستبقى على قيد الحياة.. والذي
ضاعف من ألمها هي آخر رسالة كتبها ابنها المعتقل شهر ماي الماضي
يوصي فيها الأم قائلا: ان كتب الله لي الإعدام فعليك نقل زوجتي
وأولادي الى الجزائر.
الخميس 06 نوفمبر 2008 م الموافق لـ07 ذو القعدة 1429هـ الشروق اليومي