فوج الصراط الكشفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فوج الصراط الكشفي

مرحبا بك يا :زائر ماكي-تليد ...ان شاء الله تسعد بصحبتنا و نسعد بمساهماتك
 
الرئيسيةigli08أحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
اعلان هام  : تعلن ادارة منتدى فوج الصراط الكشفي انها تمكنت بفضل الله من شراء مساحة خاصة بالمنتدى و ضومين خاص بها ايضا ..من اجل تطبيق استراتجيتها التوسعية في توفير اعلام هادف و نقي ..و هذا عبر الرابط التالي : www.igli08.com

 

 الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الهادي بهاب
مشرف
مشرف
عبد الهادي بهاب


ذكر المشاركات : 1359
تاريخ الميلاد : 20/01/1977
تاريخ التسجيل : 04/08/2008

الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا Empty
مُساهمةموضوع: الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا   الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا Emptyالإثنين 26 يناير 2009, 11:34

الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا

<table width="380" border="0"><tr><td align="center">الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا Hassad1.503968</td></tr><tr><td class="caption">رايس وجونز</td></tr></table>
<table width="380" border="0"><tr><td align="center">الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا Hassad2.503968</td></tr><tr><td class="caption">إيمانويل وغاريت</td></tr></table>






وسط طاقم من المساعدين والمستشارين متنوع عرقياً وثقافياً أكثر من أي فريق رئاسي آخر، بدأ باراك أوباما منذ اليوم الأول بصب اهتمامه على ملفات الشرق الأوسط، لكن عينه في الحقيقة على أميركا من الداخل، فحل الكثير من المشاكل الاقتصادية داخل أميركا مرتبط بحل قضايا في الشرق الأوسط لتقليل النفقات وتركيز الجهد على الشؤون الداخلية، والأهم لضمان أمن أميركا. وكما اتجهت الأعين إلى التعيينات في وزارتي الخارجية والدفاع ومجلس الأمن القومي، اتجهت الأعين أيضاً إلى الفريق الذي قرر أوباما أن يصحبه معه للبيت الأبيض. ففي عهد أوباما لن تصنع قرارات السياسة الخارجية في وزارة الخارجية فحسب، بل سيكون جناح البيت الأبيض المخصص لمستشاري الرئيس بمثابة «مركز تفكير» للسياسات قد ينافس الحكومة كمركز للسلطة والحكم. فهذا الجناح الذي أصبح معروفاً باسم «الجناح الغربي» بفضل المسلسل التلفزيوني «ذي ويست وينغ» سيستضيف فريقاً يتراوح أعضاؤه بين مخضرمين من واشنطن ومقربين من الرئيس أتوا معه من شيكاغو مثل ديفيد إكسيلرود وفاليري غاريت. وفيما سيكون الناطق باسم البيت الأبيض روبرت غيبز هو الأبرز بسبب لقاءاته اليومية مع الصحافة إلا أن التأثير الأقوى سيكون غالباً في يد مستشارين لن يظهروا في وسائل الإعلام كثيراً. الكثير من هؤلاء المستشارين يجمع بينهم وبين أوباما صفة أساسية وهى أنهم قضوا سنوات طفولتهم أو مراهقتهم خارج أميركا، أي انفتحوا على لغات وثقافات وأفكار متعددة، وهذه ميزة لم تتوافر كثيراً في مستشاري البيت الأبيض. فاليري غاريت، موضع سر وثقة أوباما وأحد أهم مستشاريه، ولدت في مدينة شيراز الإيرانية وقضت سنوات طفولتها الأولى في إيران عندما كان والدها الطبيب يعمل في مشروع بناء أول مستشفي حديث في المدينة. وكانت اللغة الأولى التي تعلمتها هي الفارسية ثم الفرنسية، ثم تعلمت الإنجليزية لاحقاً، وكانت تلك الخلفية من الأسباب التي أدت إلى التقريب بينهما عام 1991 عندما التقيا في شيكاغو. وحتى اليوم وكما تقول غاريت فإن طعامها المفضل هو اللحم والأرز بالزعفران: «عندما أمر على بيت.. وأشم رائحة الزعفران أشعر بالسعادة»، بحسب وصفها. أما أوباما نفسه فلم يكبر في أميركا، ففي طفولته قضى 4 سنوات في إندونيسيا. كما سافر إلى باكستان، ويقول أوباما إن تلك السنوات ساعدته على معرفة ما يدور في العالم خارج أميركا، وفهم معني القوة الأخلاقية والمعنوية التي يمكن أن تلعبها أميركا كقوة عظمى. وتقول غاريت إن قضاء سنوات خارج أميركا ساعد على التفاهم بينها وبين أوباما، فهي حتى بعد عودة والدها من إيران واستقراره في أميركا كانت تتنقل كثيراً مع أسرتها من أوروبا إلى الشرق الأوسط ومن أفريقيا إلى أميركا اللاتينية. فما الذي فعله هذا «أصبحنا نثمّن، وربما أكثر انفتاحاً على الأفكار المختلفة»، كما تقول غاريت. لكن غاريت ليست حالة شاذة بين المستشارين الجدد للبيت الأبيض، فغالبية مستشاري أوباما وحلقته الضيقة عاشوا سنوات طفولتهم أو مراهقتهم وشبابهم خارج أميركا، مثل رام إيمانويل، الذي عاش لسنوات في إسرائيل، لأنها مسقط رأس والديه. ومثل مستشار الأمن القومي الأميركي الجديد، جيمس جونز الذي عاش في فرنسا أكثر سنوات طفولته، ومثل تيموثي جيثنير المرشح لمنصب وزير الخزانة الذي كبر في زيمبابوي والهند وتايلاند، ومثل الجنرال سكوت جراشين وهو ابن مبشر ديني كان يعمل في أفريقيا، ومرشح لرئاسة وكالة ناسا للفضاء، وتربطه علاقة صداقة قوية مع غاريت بسبب عمله مستشاراً لأوباما للسياسات المحلية. ويقول أوباما إن أول ما لفت نظره في جراشين هو معرفته بـ«قضايا لا حدود جغرافية لها»، مشيراً إلى قضايا حقوق الإنسان والطاقة والبيئة والتجارة الدولية. أما خبرة جيمس جونز مستشار الأمن القومي الخارجية فجاءت خلال سنوات طفولته في فرنسا، فخلال هذه السنوات كانت فرنسا قد خرجت للتو من الحرب العالمية الثانية، وكان جونز يراقب بعينه «أعراض العداء لأميركا» بين الفرنسيين الذين لم يرغبوا في رؤية القواعد العسكرية الأميركية في فرنسا.

وفي تجمع انتخابي عام 2007 قال أوباما «إذا لم تفهم هذه الثقافات، يكون من الصعب جدا أن تتخذ قرارات سياسة خارجية جيدة»، متحدثاً عن ميزة لم تتحقق كثيراً في الرؤساء الأميركيين وهى معرفة العالم الخارجي من حولهم قبل أن يدخلوا البيت الأبيض، وهى صفة تعكس حقيقة أن 22% فقط من الشعب الأميركي تملك جوازات سفر، فيما ترتفع النسبة إلى 71% لدى البريطانيين مثلا. لكن هذا التنوع الثقافي في فريق مستشاري أوباما لا يعني بالضرورة تحولا في السياسة الخارجية يمكن تلمسه فوراً. فمن هي الوجوه التي ستكون لها كلمة في ملفات الشرق الأوسط في الإدارة الجديدة؟ (أغلبيتهم عينت رسمياً، غير أن هناك أسماء مثل دنيس روس وجورج ميتشال ما زالت بانتظار التعيين الرسمي. وقال مسؤولون بالخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط» إن قرارات التعيين قد تصدر خلال أيام). > مكتب أوباما - جو بايدن: نائب الرئيس كان بايدن ممثلا لمدينة ديلاوير في مجلس الشيوخ منذ 1972، أي شغل هذا المنصب لـ35 عاماً، وكان عضواً باللجنة القضائية ولجنة العلاقات الخارجية. علاقته بأوباما وثيقة جداً، ويعتقد أنه سيكون «مهندساً» أساسياً للسياسة الخارجية، خصوصاً فيما يتعلق بباكستان وأفغانستان. - رئيس موظفي البيت الأبيض: رام أيمانويل أيمانويل، 49 عاماً، ولد في شيكاغو. وبعد أن خدم كمستشار في البيت الأبيض خلال ولاية بيل كلينتون، انتخب في مجلس النواب عام 2002. ورأس لجنة الحزب الديمقراطي لانتخابات الكونغرس عام 2006. وهى اللجنة التي قادت الحزب الديمقراطي إلى تحقيق انتصار كبير في انتخابات الكونغرس. وهو سياسي ذو خبرة طويلة بدهاليز واشنطن، يتحدث بصراحة وبدون مواربة. ويعتقد أنه سيكون قادراً على ضبط إيقاع العلاقات بين كل موظفي البيت الأبيض والمستشارين وأوباما. - مستشار الرئيس للسياسة الخارجية: دنيس ماكدونغ عمل ماكدونغ مستشاراً لرئيس الأغلبية في مجلس الشيوخ توم داشل للشؤون الخارجية. وله خبرة في الشؤون الخارجية، وهو مطلع جيد على تطورات الشرق الأوسط. - فاليري جاريث: مستشارة أوباما في البيت الأبيض صديقة شخصية لأوباما، أصدقاؤها قالوا إنهم لم يصابوا بالدهشة عندما أخذها أوباما معه إلى واشنطن لتعمل معه في الإدارة الجديدة. ويقول المقربون من فاليري إنها «موضع سر أوباما وأكثر شخص يثق فيه.. وكانت سبباً أساسياً من أسباب نجاح حملته الانتخابية». و«البلاك بيري» مقياس لمقدار نفوذ فاليري لدى أوباما ففي إحدى المرات كما تقول صحيفة «لوس أنجليس تايمز» سألها أوباما عن مكان مذكرة ما، فردت عليه قائلة إنها أرسلتها له على بريده الإلكتروني ونصحته بأن يبحث عنها تحت اسمها. فحاول أوباما، إلا أنه بعد فترة رد شاكياً: «هناك الكثير جداً من الإيميل من فاليري جاريث». فردت جاريث قائلة: «هل تريد أن تقول إنني أرسل لك رسائل بريدية كثيرة جداً». - سوزان رايس، 44 عاماً.. سفيرة أميركا في الأمم المتحدة، وهو المنصب الذي قرر أوباما أن يجعله معادلا لمنصب وزير بالإدارة. عملت في إدارة كلينتون لثماني سنوات في عدة مناصب تتعلق بالأمن القومي وشؤون أفريقيا. وكانت من كبيري مستشاري أوباما خلال حملته الانتخابية للشؤون الخارجية. وهي أول أميركية من أصل أفريقي تصل لهذا المنصب، وستكون حلقة أساسية في الأمم المتحدة في جهود أميركا المتعلقة بإيران وباقي ملفات الشرق الأوسط. - مبعوث عملية سلام الشرق الأوسط: جورج ميتشل ميتشل (75 عاماً) معروف بأنه مفاوض ماهر، تدخل في أزمات ساخنة منها في أيرلندا الشمالية والشرق الأوسط. ففي عام 2000 كلف ميتشل رئاسة لجنة دولية للشرق الأوسط حملت اسمه، لإيجاد السبل المؤدية إلى وقف العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وفي تقريره الذي قدمه في 2001 دعا ميتشل الطرفين إلى اتخاذ خطوات فورية لوقف العنف دون شروط. > مجلس الأمن القومي - مستشار مجلس الأمن القومي: جيمس جونز - مدير دائرة الشرق الأوسط: دانيال شابيرو كان شابيرو مستشاراً لشؤون الشرق الأوسط لأوباما خلال حملته الانتخابية. كما كان مستشاراً لعدد من أعضاء الكونغرس، كما عمل في مجلس الأمن القومي خلال ولاية كلينتون. - نائب مجلس الأمن القومي: توم دونيلون - رئيس موظفي مجلس الأمن القومي: مارك ليبرت - مسؤول إدارة الشرق الأوسط: بونيت تيلور > مكتب وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون: - مبعوث إيران في الخارجية: دنيس روس مبعوث سابق لسلام الشرق الأوسط خلال إدارة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون. وكان أحد المستشارين لأوباما خلال حملته الانتخابية لكن ليس بشكل رسمي. وخلال المنافسة بين هيلاري وأوباما لم يعلن دعمه لأي منهما.

- نائب وزيرة الخارجية الأميركية: جيم ستينبرغ - نائب وزيرة الخارجية الأميركية: جاك لو - مساعد وزيرة الخارجية للشؤون السياسية: بيل بيرنز - مساعد وزيرة الخارجية للحد من التسلح والأمن الدولي: روبرت أينهورن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.siratigli.yoo7.com
 
الحلقة الضيقة لأوباما: غاريت قضت طفولتها في إيران.. وإيمانويل في إسرائيل.. وجونز في فرنسا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فوج الصراط الكشفي  :: الفضاء الفلسطيني :: اخبار فلسطينية-
انتقل الى: