لا يزال واد زوزفانة يشكل خطرا غائبا كقاطع الطريق المتحفز و هاهو يعود ليقطع الطريق من جديد و يفرض على الناقلين و المسافرين ان يزوروا العبادلة حتى يذهبوا لمقر الولاية .... و اليوم ياتي من جديد ليفرض نفسه كواد قير بقوة و يوضع له رقم في المعادلة ... فمتى نتنهي من هذه المعادلة؟