فوج الصراط الكشفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فوج الصراط الكشفي

مرحبا بك يا :زائر ماكي-تليد ...ان شاء الله تسعد بصحبتنا و نسعد بمساهماتك
 
الرئيسيةigli08أحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
اعلان هام  : تعلن ادارة منتدى فوج الصراط الكشفي انها تمكنت بفضل الله من شراء مساحة خاصة بالمنتدى و ضومين خاص بها ايضا ..من اجل تطبيق استراتجيتها التوسعية في توفير اعلام هادف و نقي ..و هذا عبر الرابط التالي : www.igli08.com

 

 انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبود بلخير
مشرف
مشرف
عبود بلخير


ذكر المشاركات : 905
تاريخ الميلاد : 01/08/1987
تاريخ التسجيل : 11/08/2008

انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Empty
مُساهمةموضوع: انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد   انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Emptyالأربعاء 06 مايو 2009, 13:26

عرب اونلاين - مع التطور التكنولوجي الذي شهدته الساحة العلمية في
السنوات الأخيرة، وفهم أكبر ‏لخريطة الجينوم البشري، يمكن القول إنه أصبح
بالإمكان “تصميم طفل المستقبل” أكان ‏الأمر متعلقاً بتحديد لون شعره أو
بشرته أو حتى طوله ومستوى ذكائه.

لكن مع التطور المتسارع في المعرفة العلمية للجينوم البشري وقدرة العلماء
المتزايدة ‏على إحداث تغيير أو تعديل في الجينات البشرية، فإن سيناريو
“تصميم” طفلك قد يكون ‏محتملاً في المستقبل القريب.‏

وكان قد أعلن باحثون في مجال الجينات اليوم أنهم استطاعوا رسم خريطة
أكثر تفصيلا ‏للتسلسل الجيني البشري يمكن استخدامها لسد الفجوات في
الخرائط الجينية الحالية عن ‏طريق استخدام مجموعة أسر نقية جينيا من
آيسلندا.

وقال الباحثون في مؤسسة ديكود ‏جينتيكس إنك ومقرها ريكيافيك في آيسلندا
إنه ينتظر أن تساعد الخريطة العلماء الذين ‏يبحثون عن جينات مسؤولة عن
أمراض. كما يمكنها كذلك أن تساعد العلماء الذين ‏يرسمون الجينوم البشري في
سد الفجوات الكثيرة في خريطتهم.

وقال جيمس ويبر ‏الطبيب في مؤسسة مارشفيلد للبحوث الطبية بولاية
ويسكونسن الأميركية “أعتقد أنها ‏ستكون مفيدة للغاية”. وكان ويبر قد ساعد
في وضع الخريطة الجينية القياسية السابقة. ‏

ونقلت مصادر إخبارية أن تقنية المسح الجيني أصبحت مستخدمة فعلاً، حيث
يمكن ‏اختيار الأجنة بحسب الجنس وفحصها لمعرفة ما إذا كانت فيها جينات
لأمراض وراثية ‏محددة، وهو ما قد يؤدي إما لإجهاض الجنين أو للاحتفاظ به
إذا ما تم تحليل الحمض ‏النووي ‏DNA‏ للبويضة في مرحلة مبكرة قبل زرعها
عبر إجراء التخصيب الصناعي ‏وفصل الجينات الحاملة للأمراض الوراثية عن تلك
السليمة.‏

ففي حالة وجود أمراض وراثية، منها ما يصيب الذكور فقط، ولا يصيب
الإناث، نقوم ‏باستبعاد الجينات المصابة سواء كانت ذكرية أو أنثوية، ومن
هذه الأمراض مرض ‏ضمور العضلات الوراثي، ويتوقع العلماء خلال ثلاثة أو
أربعة أجيال أن تختفي ‏الإعاقات من المجتمعات. ‏

وللمسح الوراثي ميزات عديدة حيث يفيد ـ للسيدات أثناء الحمل ـ في معرفة
احتمالية ‏إصابة الأجنة بتشوه خلقي أو تأخر ذهني، عن طريق تحليل دم عادي
في المختبر خلال ‏الأسبوع العاشر من الحمل فإذا كانت النتيجة سلبية فإن
الحمل يمكن أن يستمر بنجاح ‏دون أية مشكلات للأم أو للجنين.

أما في حالة ظهور نتيجة إيجابية فهذا يعني احتمال ‏حدوث تشوه للجنين،
في هذه الحالة يتم عمل تحليل تشخيصي جنيني عن طريق “السائل ‏الأمينوسي”
“هو الماء المحيط بالجنين” بطريقة آمنة حيث ان هذا السائل يحتوي على
‏خلايا من الجنين ومعنى ذلك أننا نقوم بإجراء تحليل بشكل غير مباشر
للجنين. ‏

ومن خلال هذا التحليل، يمكن اكتشاف التشوهات الخلقية، خاصة تشوهات
الجهاز ‏العصبي المركزي في وقت مبكر من الحمل، اكتشاف الجنين المصاب
بمتلازمة داروين ‏‏”الطفل المنغولي” الذي أكدت الدراسات الحديثة أنه السبب
الرئيسي للتأخر الذهني في ‏العالم، حيث يولد طفل مصاب لكل 700 طفل سليم
سنوياً، مع ملاحظة تزايد الأعداد ‏سنوياً، ويجري هذا النوع من التكنولوجيا
المتقدمة لبعض الحالات فقط المعروف عنها ‏وجود أمراض وراثية عند أحد
الزوجين لتفادي انتقالها للأبناء، وتعتمد فكرة العلاج ‏على إجراء أطفال
الأنابيب باستخدام الحقن المهجري للزوجين، وقبل نقل الأجنة إلى ‏رحم
الزوجة يتم فحص التكوين الصبغي للأجنة. ‏

ويعد موضوع المسح الوراثي جديدا في البلدان العربية والإقبال عليه
مقبول إلى غاية ‏الآن، لكنه ما يزال في حاجة إلى ضوابط أخلاقية، حتى لا
يتم استغلاله بشكل خاطئ ‏مما يؤدي إلى إحداث خلل ديمغرافي بين السكان كما
حدث في الصين والهند، ففي ‏الصين أدى هذا الموضوع إلى وجود 120 ذكرا إلى
كل 100 أنثى، وفي الهند سنة ‏‏2004 تولد 760 أنثى مقابل 1000 ذكر.‏

ويتم من خلال المسح الوراثي تحديد جنس المولود بشكل أوضح ومعرفة فيما
إذا كان ‏يعاني الجنين من أي مرض وراثي أم لا وبات ممكناً اختيار جنس
المولود، فمنذ ‏الثمانينات والأبحاث جارية في موضوع اختيار جنس المولود
والقاعدة العلمية الرئيسية ‏المتعارف عليها بأن جنس المولود يحدد بنوع
الكروموسوم الذي يحمله الحيوان المنوي ‏إما أنثويا ” ‏X -chromosome‏ ” أو
ذكريا ” ‏Y‏- ‏chromosome‏ ” في حين أن ‏بويضة الأنثى لا تحمل إلا ”
‏X-chromosome‏ ” أي الكروموسوم الأنثوي.‏

فإذا كان الالتقاء بين حيوان منوي يحمل الكروموسوم الأنثوي مع البويضة
” ‏X-X‏ ” ‏كان نتيجة التلقيح أنثى، وإذا كان الالتقاء بين حيوان منوي
يحمل الكروموسوم الذكري ‏‏”‏X-Y‏” مع البويضة كان الناتج ذكرا. هذه
القاعدة كانت المحور الذي تدور حوله جميع ‏هذه الأبحاث.‏

يتم المسح الوراثي من خلال أخذ عينة جينية من الجنين، ثم توضع على
شريحة، ويتم ‏التعامل معها عن طريق الكاشفات الوراثية، هذا في حال طفل
الأنابيب، أما في الحمل ‏الطبيعي فيتم أخذ سائل معين من دم الأم الذي له
علاقة مباشرة مع الجنين وفحصه ‏بالطريقة نفسها، ومؤخراً طوّر علماء
بريطانيون اختباراً أطلقوا عليه اسم “‏Genetic ‎MoT‏” ويقدم أسلوباً عاماً
حول مسح الأجنة بحثاً عن أمراض باستخدام تقنية جديدة ‏لمسح خريطة الجينوم
وهي أكثر فعالية من الأساليب السابقة.‏

ويقول العلماء إن الفحص يتم على جنين ملقح اصطناعياً قبل تثبيته للحمل
به شرعاً، ما ‏يسمح للأطباء بإجراء مسح لمجموعة جينات التي تشكل مخاطر
عالية كحمله أمراضاً ‏وراثية مثل مرض السكري وأمراض القلب والسرطان.‏

ويقدر العلماء أن تبلغ كلفة الفحص أو الاختبار في حال تم ترخيص العمل
به من قبل ‏سلطات الطب والتخصيب البشري في بريطانيا، ثلاثة آلاف دولار.
وبحسب العلماء ‏فإنهم سيكونون قادرين في المستقبل على “علاج” الجينات التي
تحمل المرض وهي في ‏الأجنة عبر استبدال الجزء الذي يحمل عيوباً في الحمض
النووي بحمض نووي سليم ‏وهي تقنية يطلق عليها “‏Germ Line Therapy‏” التي
طبقت على أجنة لحيوانات لكن ‏استخدامها مازال محظوراً على الأجنة البشرية.‏

بالإضافة إلى ذلك فإن التقنيات المتطورة في مجال تعديل الجينات تفتح
المجال واسعاً ‏أمام مجموعة كبيرة من الاحتمالات قد تؤدي إلى “تصميم
أطفال” حسب طلب الوالدين ‏المفترضين.‏

التقنية تقوم بتعديل الجينات في البويضة أو السائل المنوي أو الأجنة في
مراحل تكوينها ‏البدائية، مما ينتج عنها الجينات المعدلة لتمريرها إلى
أجيال المستقبل، وهو ما يطرح ‏التساؤل التالي: هل سيسمح للأهل بخلق
أطفالهم؟ وهل علينا فعلاً القيام بذلك؟ دون أن ‏نغفل الجدل القانوني
والأخلاقي الذي سيثيره مثل هذا الموضوع فيما لو طرح للجدل.

‏لكن مع هذا ينوي مركز جمعية العلوم الجينية التشجيع على طرح الموضوع للنقاش ‏بأسرع وقت ممكن.‏
ويقول ريتشارد هايس مدير تنفيذي لجمعية العلوم الجينية إن الجمهور
العريض في ‏معظم الدول يتم إغفاله من المشاركة في هذا النقاش، وأوضح أن
“الموضوع طرح ‏للبحث بين العلماء والمراسلين العلميين، لكن الأشخاص
العاديين يشعرون بارتباك شديد ‏إزاء تفاصيل هذه التقنية..”وأكد دعمه
لاستخدام تقنية المسح الجيني للأجنة للمساعدة في ‏منع نقل الأمراض
الخطيرة.‏

ومن بين الجامعات التي تجري أبحاثاً على تعديل الجينات، مركز أبحاث
“إيرفين سو ‏وبيل غروس” في جامعة كاليفورنيا الذي يرى المشرفون عليه أن
الأبحاث الجارية في ‏هذا المجال قد تحمل منافع هائلة.‏

وفي نفس السياق أعلن علماء أميركيون أنهم خطوا خطوة كبيرة نحو تكوين
أول جينوم ‏حي من خلال نسخ الحمض النووي المنقوص من الأوكسيجين لجرثومة في
المختبر. ‏وقال الباحث في معهد جي.

كريغ فنتر هاملتون سميث، والذي شارك في البحث إنّ ‏‏”الفريق نجح من
خلال العمل الدؤوب في أن يبرهن على أن تكوين جينوم كبير بات ‏ممكنا اليوم
كما يمكننا التحكم في حجمه مما يفتح الطريق أمام تطبيقات مهمة مثل إنتاج
‏الوقود الحيوي وكذلك المعالجة الحيوية للنفايات السامة.”‏

واستغرق العمل خمس سنوات من الأبحاث توصل فيها العلماء إلى ما يقولون
إنّها ‏المرحلة قبل الأخيرة نحو تكوين حياة اصطناعية انطلاقا من مكونات
وراثية للحمض ‏النووي تم تحضيرها في المختبر، فيما يشبه أفلام الخيال
العلمي.‏

و”الجينوم” هو المكونات الوراثية أو ما يطلق عليه العلماء مجموعة
الصبغيات التي ‏تحتوي على كافة الصفات الوراثية لأي عنصر أو كائن حي والتي
تميزه عن غيره من ‏الكائنات، بمعنى أنّها المكونات التي تجعل من الإنسان
إنسانا وليس شجرة موز أو ‏حشرة مثلا. ‏

وقال فنتر في بيان “هذا الإنجاز الرائع هو أحد عجائب التكنولوجيا،”
وأضاف أنّ فريق ‏العمل أكمل الخطوة الثانية في عملية من ثلاث خطوات لتكوين
عنصر حي بطريقة ‏اصطناعية. وفي المرحلة الثالثة من العملية وهي المرحلة
التي بدأوا العمل عليها سيعمل ‏الفريق في مختبره في ميريلاند على تكوين
جرثومة أو بكتيريا فقط باستخدام مكونات ‏الجينوم الاصطناعي التي قاموا
بصنعها لجرثومة “ميكوبلاسما جينتاليوم”.‏

وهذه الجرثومة التي تسبب بعض الأمراض المنتقلة عن طريق العلاقة الجنسية
تحمل ‏أحد مكونات الحمض النووي الأقل تعقيدا لأي شكل من أشكال الحياة.‏

ويعرف “الكروموزوم” الذي قام فنتر وباحثون بتكوينه باسم ميكوبلاسما
لابوراتوريوم ‏وسيتم في المرحلة الثالثة من العملية زرعه في خلية حية
يتوقع ان “يسيطر عليها” ‏ليصبح حيا.‏

وسبق لعلماء المعهد أن أعلنوا العام الماضي، أنهم نجحوا في زرع كل
الحمض النووي ‏من أحد الميكروبات، داخل ميكروب آخر لا يمت له بصلة قرابة.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبود بلخير
مشرف
مشرف
عبود بلخير


ذكر المشاركات : 905
تاريخ الميلاد : 01/08/1987
تاريخ التسجيل : 11/08/2008

انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Empty
مُساهمةموضوع: رد: انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد   انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Emptyالأربعاء 06 مايو 2009, 13:28

وبعد العملية، أخذت الأحياء الخاضعة للدراسة، وهي أحياء تتكون من خلية
واحدة فقط ‏تماثل البكتيريا، بإطاعة الجينوم الجديد لها بشكل تام، والخضوع
لإرشاداته. وبدا ‏سلوكها، في كل منحى، مماثلا لسلوك الأنواع الحية التي
تبرعت بجيناتها.‏

ويؤكد هذا النجاح أن الصبغيات يمكنها أن تنجح في اجتياز مصاعب زرعها،
وأنها لا ‏تتأثر بذلك، ويمكنها إعادة “برمجة الهوية” وكذلك عمل الخلايا
التي تزرع فيها.‏

وتمثل هدف فنتر في إنتاج كروموزومات مصنوعة يدويا تحتوي على جينات،
تقوم ‏بتوجيه التعليمات إلى الخلايا كي تنتج وقودا بيولوجيا ارخص وأنقى من
النفط والفحم.‏

ويعتبر البحث نسخة معاصرة من بحث سابق أجري في الأربعينات، حين نجح
علماء ‏في جامعة روكفلر بتحويل الحمض النووي من سلالة لنوع من البكتيريا
إلى سلالة ‏أخرى، ونجحوا في رصد تغيرات جينية في أجيال السلالة التي زرع
فيها الحمض ‏النووي.

إلا أن البحث الجديد لكريغ فنتر هو الأول الذي شمل نقل كل المادة
الجينية من ‏أحد الأنواع الحية إلى نوع حي آخر كان عاريا من الغلاف
البروتيني المعقد الذي يحيط ‏عادة بالحمض النووي والذي يعيق عملية الزرع.‏

ومثل هذا الاكتشاف يعتبر معجزة يلهث وراءها العلماء رغم ما تثيره من المخاوف من ‏أن تؤدي لاحقا إلى إنتاج أطفال في المختبرات.‏
لكن رغم هذا التقدم في مجال التكنولوجيا الحيوية لا يخفى على أحد
الجانب المظلم لها ‏فقد طالب الخبراء والعلماء برقابة أفضل على الصناعة
لمنع هذا التطور من افادة ‏المجرمين والإرهابيين.‏

وظهرت مئات من معامل البحوث في مختلف أرجاء العالم مع تراجع التكاليف
‏وانخفاض الفترات الزمنية المطلوبة للبحث ويتنافس العلماء على انتاج
منتجات ذات ‏قيمة تجارية لمجالات الدواء والمواد الغذائية.‏

ففي عام 2002 تطلب الأمر خمس سنوات لتطوير التسلسل الجيني لفيروس شلل
‏الأطفال، ولكن بعد ثلاث سنوات احتاج فريق عمل إلى أسبوع واحد للتوصل الى
‏التسلسل الجيني لفيروس مماثل.‏

ومثل هذا التطور الكبير أثار تساؤلات صناع القرار بشأن كيفية ضمان
تحقيق الأمان ‏في هذه الصناعة التي لا تحظى برقابة كافية. وظهرت هذه
المخاوف في مؤتمر عقد في ‏المغرب حيث بحث الخبراء تهديد الأوبئة والوقائع
البيولوجية الكبرى في الشرق ‏الأوسط وشمال افريقيا.‏

وقال تيم تيرفان من المجلس الدولي لعلوم الحياة “هناك العديد من مظاهر
التقدم في ‏علوم البكتيريا والتسلسل الجيني تقود الى امكانية تصميم جينات…
وهذا ما يثير القلق”.‏

ويرى فريق آخر من العلماء أن الجينات ليست الكأس المقدسة لعلم الحياة
“البيولوجية”، ‏كما يعتبرها العديد من الناس، أنها ليست قدراً بيولوجياً
عصبياً وسلوكياً، فالجين لا ينتج ‏سلوكاً ولا انفعالاً ولا أفكاراً، إنه
ينتج بروتيناً، فكل جين عبارة عن سلسلة محددة من ‏المادة الوراثية “‏DNA‏”
تَرمُز لبروتين محدد وبعض هذه البروتينات يعمل مع السلوك ‏والمشاعر
والأفكار.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الهادي بهاب
مشرف
مشرف
عبد الهادي بهاب


ذكر المشاركات : 1359
تاريخ الميلاد : 20/01/1977
تاريخ التسجيل : 04/08/2008

انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Empty
مُساهمةموضوع: رد: انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد   انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Emptyالأربعاء 06 مايو 2009, 17:22

بارك الله فيك اخونا بلخير على نقل الموضوع ... لكن حسب راي يجبا ان نضع مختصر للموضوع كله حتى يسهل علينا تناوله و استيعابه اكثر ... من جهة اخرى ما رايك بوضعه كقضية في قسم الحوار حتى نتناقش حولها و تضع رابط الموضوع هذا كمرجعية حتى تعم الفائدة .......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.siratigli.yoo7.com
عبود بلخير
مشرف
مشرف
عبود بلخير


ذكر المشاركات : 905
تاريخ الميلاد : 01/08/1987
تاريخ التسجيل : 11/08/2008

انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Empty
مُساهمةموضوع: رد: انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد   انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد Emptyالأربعاء 06 مايو 2009, 17:44

[size=294]بالطبع استاذي عبد الهادي هذا هو موضوعنا القادم
و بخصوص النقل اردت فقط ان ارطحة كما هو[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انجب ابن المستقبل بمواصفات التي تريد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فوج الصراط الكشفي  :: الفضاء العلمي التربوي :: عالم الصحة و الطب-
انتقل الى: