فوج الصراط الكشفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فوج الصراط الكشفي

مرحبا بك يا :زائر ماكي-تليد ...ان شاء الله تسعد بصحبتنا و نسعد بمساهماتك
 
الرئيسيةigli08أحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل
اعلان هام  : تعلن ادارة منتدى فوج الصراط الكشفي انها تمكنت بفضل الله من شراء مساحة خاصة بالمنتدى و ضومين خاص بها ايضا ..من اجل تطبيق استراتجيتها التوسعية في توفير اعلام هادف و نقي ..و هذا عبر الرابط التالي : www.igli08.com

 

 فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر
عضوية نشيطة
عضوية نشيطة
جعفر


ذكر المشاركات : 81
تاريخ الميلاد : 07/10/1988
تاريخ التسجيل : 20/01/2009

فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها Empty
مُساهمةموضوع: فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها   فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها Emptyالخميس 04 يونيو 2009, 12:45

فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلهاالخميس11 من جمادى الثانية1430هـ 4-6-2009م الساعة 09:04 ص مكة المكرمة 06:04 ص جرينتشالصفحة الرئيسة-> الأخبار
-> العالم العربي والإسلامي



6/4/2009 9:13:35 AM

فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها Asheh_raeed_slah_1
الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
مفكرة الإسلام:
أصدر بعض علماء الأمة الإسلامية فتوى تحرم أي محاولة لفرض حلول سياسية من
شأنها التخلي عن الحق الإسلامي في مدينة القدس والمسجد الأقصى كاملا، وعلى
رأسها تدويل القدس والتطبيع مع محتليها.
وتدعو الفتوى، إلى تحرير القدس
والمسجد الأقصى وسائر فلسطين كواجب شرعي كل على قدر استطاعته ومسؤوليته,
مضيفة أن الأقصى والقدس مرتبطان بالنص القرآني والأحاديث النبوية التي
تؤكد على قدسيتهما وحرمة التفريط والتنازل عنهما.

وتلا
رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 الشيخ رائد
صلاح في مؤتمر صحفي عاجل بمدينة القدس المحتلة نص فتوى علماء المسلمين
الموقعة من 53 عالما، أبرزهم الشيخ يوسف القرضاوي وسلمان بن فهد العودة
ونخبة من أئمة السعودية والأردن وفلسطين وتركيا وموريتانيا وغيرها.
وتأتي
هذه الفتوى في الذكرى الـ42 لاحتلال شرقي القدس والمسجد الأقصى، وفي ظل
الحديث عن تدويل القدس والأقصى، ومتزامنة مع زيارة الرئيس الأمريكي للشرق
الأوسط، وسط حديث عن مخططات لتقسيم القدس والأقصى.

وقال
الشيخ صلاح "بموجب الفتوى، فإن أي إجراءات تتيح لليهود السيطرة على القدس
أو تهويدها ببيع الأراضي أو البيوت أو تأجيرها لليهود محرمة شرعا".

كما
اعتبرت الفتوى أن "أي مواقف سياسية تؤدي إلى سيطرة اليهود على الأقصى بكل
ساحاته ومبانيه فوق الأرض وتحتها، محرمة شرعا ويعد كل من يتبناها خائنا
لله ورسوله والمؤمنين".

حرمة تدويل القدس والتنازل عن السيادة الإسلامية
وشددت
الفتوى على حرمة تدويل القدس والتنازل عن السيادة الإسلامية عنها، إلى
جانب حرمة التطبيع مع الاحتلال أو بناء العلاقات السياسية والاقتصادية
والثقافية باعتبار ذلك دعما للاحتلال.
وبناء على الفتوى، دعا الشيخ
رائد صلاح إلى التصدي لأي دعوات من الرئيس الأمريكي باراك أوباما للتطبيع
في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي بتهويد الأرض والمقدسات في القدس
والضفة وحصار قطاع غزة.
وبين الشيخ صلاح أيضا أن حرمة الفتوى تسري على دعوات التنازل عن حق العودة لملايين اللاجئين الفلسطينيين وإغلاق ملفهم.

عكرمة يعرب عن تأييده للفتوى
وعبر
رئيس الهيئة الإسلامية العليا خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري عن
تأييده للفتوى التي أكد على أهمية انطلاقها من مدينة القدس المحتلة، وتوقع
أن ينضم آلاف من علماء المسلمين في كل العالم إلى التوقيع عليها.

وبين
الشيخ عكرمة صبري أن من يدعو إلى تدويل القدس لا يدرك خطورته على المدينة
وواقعها وأن في ذلك تسليما للسيادة والحق في القدس لليهود، مؤكدا أن هذا
يعد "استعمارا جماعيا دوليا على المدينة".
التطبيع أقسى أنواع الاحتلال

بدوره
اعتبر الأمين العام لهيئة العلماء والدعاة في بيت المقدس عبد الرحمن عباد
أن التطبيع أقسى أنواع الاحتلال الذي يحاول السيطرة على العقل الإسلامي
والعربي وإرادته في العمل، وطالب علماء الأمة بأن يفطنوا إلى هذه القضية
وبالسعي إلى رفض التطبيع سياسيا وشعبيا.


الخميس11 من جمادى الثانية1430هـ 4-6-2009م الساعة 09:04 ص مكة المكرمة 06:04 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة-> الأخبار
-> العالم العربي والإسلامي
6/4/2009 9:13:35 AM

فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها Asheh_raeed_slah_1
الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
مفكرة الإسلام:
أصدر بعض علماء الأمة الإسلامية فتوى تحرم أي محاولة لفرض حلول سياسية من
شأنها التخلي عن الحق الإسلامي في مدينة القدس والمسجد الأقصى كاملا، وعلى
رأسها تدويل القدس والتطبيع مع محتليها.

وتدعو الفتوى، إلى تحرير القدس
والمسجد الأقصى وسائر فلسطين كواجب شرعي كل على قدر استطاعته ومسؤوليته,
مضيفة أن الأقصى والقدس مرتبطان بالنص القرآني والأحاديث النبوية التي
تؤكد على قدسيتهما وحرمة التفريط والتنازل عنهما.


وتلا
رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 الشيخ رائد
صلاح في مؤتمر صحفي عاجل بمدينة القدس المحتلة نص فتوى علماء المسلمين
الموقعة من 53 عالما، أبرزهم الشيخ يوسف القرضاوي وسلمان بن فهد العودة
ونخبة من أئمة السعودية والأردن وفلسطين وتركيا وموريتانيا وغيرها.

وتأتي
هذه الفتوى في الذكرى الـ42 لاحتلال شرقي القدس والمسجد الأقصى، وفي ظل
الحديث عن تدويل القدس والأقصى، ومتزامنة مع زيارة الرئيس الأمريكي للشرق
الأوسط، وسط حديث عن مخططات لتقسيم القدس والأقصى.


وقال
الشيخ صلاح "بموجب الفتوى، فإن أي إجراءات تتيح لليهود السيطرة على القدس
أو تهويدها ببيع الأراضي أو البيوت أو تأجيرها لليهود محرمة شرعا".


كما
اعتبرت الفتوى أن "أي مواقف سياسية تؤدي إلى سيطرة اليهود على الأقصى بكل
ساحاته ومبانيه فوق الأرض وتحتها، محرمة شرعا ويعد كل من يتبناها خائنا
لله ورسوله والمؤمنين".


حرمة تدويل القدس والتنازل عن السيادة الإسلامية

وشددت
الفتوى على حرمة تدويل القدس والتنازل عن السيادة الإسلامية عنها، إلى
جانب حرمة التطبيع مع الاحتلال أو بناء العلاقات السياسية والاقتصادية
والثقافية باعتبار ذلك دعما للاحتلال.

وبناء على الفتوى، دعا الشيخ
رائد صلاح إلى التصدي لأي دعوات من الرئيس الأمريكي باراك أوباما للتطبيع
في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي بتهويد الأرض والمقدسات في القدس
والضفة وحصار قطاع غزة.

وبين الشيخ صلاح أيضا أن حرمة الفتوى تسري على دعوات التنازل عن حق العودة لملايين اللاجئين الفلسطينيين وإغلاق ملفهم.

عكرمة يعرب عن تأييده للفتوى
وعبر
رئيس الهيئة الإسلامية العليا خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري عن
تأييده للفتوى التي أكد على أهمية انطلاقها من مدينة القدس المحتلة، وتوقع
أن ينضم آلاف من علماء المسلمين في كل العالم إلى التوقيع عليها.


وبين
الشيخ عكرمة صبري أن من يدعو إلى تدويل القدس لا يدرك خطورته على المدينة
وواقعها وأن في ذلك تسليما للسيادة والحق في القدس لليهود، مؤكدا أن هذا
يعد "استعمارا جماعيا دوليا على المدينة".

التطبيع أقسى أنواع الاحتلال

بدوره
اعتبر الأمين العام لهيئة العلماء والدعاة في بيت المقدس عبد الرحمن عباد
أن التطبيع أقسى أنواع الاحتلال الذي يحاول السيطرة على العقل الإسلامي
والعربي وإرادته في العمل، وطالب علماء الأمة بأن يفطنوا إلى هذه القضية
وبالسعي إلى رفض التطبيع سياسيا وشعبيا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتوى من علماء الأمة تحرم التفريط في القدس أو تدويلها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فوج الصراط الكشفي  :: الفضاء الفلسطيني :: اخبار فلسطينية-
انتقل الى: