قضية لا يختلف فيها اثنان ولا يتناطح من اجلها عنزان...هل يستسيغ
انسان( له شئ من الكرامة) ان تهدم بيته و
تسفك دماء ابنائه الضعاف امام عينه بابشع الطرق ثم يجلس بعد
دلك ليطرح مثل هدا السؤال " هل اقاوم ام اساوم؟"
مثلما يفعل عباس وحسني (مباركة) واشواقهما... والله لو ان مسلما
موحدا هجم علي في بيتي وقتل احد اهلي لقاتلته حتى يهلك
احدنا فمابالك ادا كان القاتل يهوديا لعنه الله في الكتاب...من
العجيب حتى ان نفكر في طرح مثل هدا السؤال ادا
كان الجواب عنه مهاترة من سفاسف الحديث..على ان الدين ظهروا
كالطحالب في الاعلام و شبكة النت من
الدين يريدون ان تبقى امتنا دائما نعجة تساق بخطام الى حتفها
والدين يروجون لفكرة الانهزامية دفع بنا يا اميرةللاسف الى
طرح مثل هدا السؤال التافه في اصله مادام الجواب عنه واضح...